وهو العيد السعيد كنت في أحضانِ الهواء
أسابق ذرات الأكسجين لأنفاس الحب
فــ وجدتني قابعة في سطورِ الختامِ
أختم عيدي مع عالمي الخاص
أرسم ابتسامات العيد على جدرانِ الشوقِ
أيعقل أن ينغلق يومي دون مصافحته..؟
هل أجعل نفسي أضحوكة العناد..؟
ونية قلبي مغايرة لذلك ..
أجدني أسابق عقارب الساعة
قبل ان ينتهى اليوم
وانا أقبله قبلات العيد الحبيب
رسمني من جديدِ طفلة
تطرق أبواب الحارة
تطلب العيود
رسمني أنثى بكامل أنوثتي
وأنا أتزين بــ كفوف الحناء
وفستاني الجميل
لن أرحل حبيبي
وأنت أجمل الأعياد في عمري ..!
**
ومساء روائح العيد القابعة في قلبي
أخي الابراهيمي
مرحبا بك من جديد في أحضان نبضنا
تغيب وتعود لنا بالجميل دوماً
كريم أنت
وحرفك راقي جداً
كون بخير
تقديري لـ شخصك الكريم